الحملات

حملة رمضان العالمية 

في عام 2024، جمعت حملة رمضان العالمية للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أموالًا أساسية لدعم 208,332 لاجئ ونازح داخليًا من سوريا وأفغانستان واليمن وميانمار، بفضل سخاء الأفراد والشركات والمؤسسات. علاوة على ذلك، تضاعفت المساهمات من خلال مبادرة “الهدايا المتطابقة”، حيث تم جمع 107,036 دولارًا خلال حملة رمضان العالمية في مارس 2024 و96,905 دولارات من مساهمات الزكاة في أبريل 2024، مما يظهر قوة العمل الجماعي. 

حملة ذي الحجة والأضحى 

من خلال حملة ذي الحجة والأضحة  للمفوضية، كانت تبرعات الزكاة والصدقات قادرة على مساعدة 2,713 عائلة نازحة في السودان واليمن، وهما من أكثر الأزمات الإنسانية إلحاحًا اليوم. تمكنت الأسر التي فقدت كل شيء من الحصول على مساعدات أساسية والاستمتاع بوجبة عيد دافئة ومغذية. بعد أن اضطروا للفرار من منازلهم، تمكن أطفالهم من تجربة فرحة العيد مرة أخرى. 

حملة الصدقة الجارية 

لقد كان تدفق اللاجئين السودانيين (أكثر من مليون) واللاجئين التشاديين العائدين من السودان له تأثير كبير على مرافق المياه والصرف الصحي في مناطق الاستضافة والنقل. بالإضافة إلى ذلك، هناك سياق هيكلي يتمثل في ضعف الوصول إلى المياه والصرف الصحي في المناطق الشرقية من تشاد. تشمل التحديات الرئيسية نقص التمويل، والقيود اللوجستية في مناطق استضافة اللاجئين، والقيود السياسية والضغوط الاجتماعية المرتبطة بالنزوح. من خلال حملة الصدقة الجارية للمفوضية، يمكن للمانحين المساهمة في بناء وصيانة الآبار، مما يساعد المفوضية على تعزيز بنية الصرف الصحي والنظافة لدعم ما يقرب من 10,000 مستفيد، وضمان الوصول إلى المياه والنظافة والصرف الصحي، وتعزيز تمكين المجتمع المستدام. 

 

نقاط رئيسية أخرى

الحملات

حملة رمضان العالمية لعام 2024 للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين جمعت أموالًا حيوية لمساعدة أكثر من 208,000 لاجئ، بينما دعمت حملة ذي الحجة والأضحى 2,713 عائلة نازحة، وساهمت حملة “الصدقة الجارية” في الوصول إلى المياه والصرف الصحي لما يقرب من 10,000 مستفيد في تشاد.

الفعاليات والبعثات

في مارس 2024، أطلقت المفوضية تقريرها السنوي السادس للعمل الخيري الإسلامي، تلاه زيارة وفد في أبريل إلى تشاد من قبل شركاء ومتبرعي المفوضية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

أنشطة المشاركة

القوة الداعمة البارزة للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين في العمل الخيري الإسلامي.