في ذي الحجة من هذا العام، لا تنس أيمن وغالية

أيمن، 53 عامًا، فر من منزله في دمشق عام 2012. يصف كيف عاش حياة كريمة في سوريا قبل بدء النزاع. كان يمتلك ورشة عمل لصنع حقائب نسائية ومتجر لبيعها. كان يسافر إلى دبي وليبيا وسوريا للعمل والتداول مع العملاء في جميع أنحاء الشرق الأوسط وعمل بشكل يومي جنباً إلى جنب مع شقيقه. لكن كل شيء تغير بعد ذلك. “لم نتوقع أن تقع الأحداث كما وقعت. كنا نظن أننا سنغادر ونعود بعد بضعة أشهر. ما زلت أشعر بالصدمة لأنها مرت عشر

‎أكمل القراءة

‎مؤخرة الموقع