كيف تعزز الحلول الرقمية العمل الإنساني لمفوضية اللاجئين؟

مع تنامي الاحتياجات الإنسانية للأشخاص الذين تعنى بهم المفوضية السّامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، والذين وصل عددهم إلى قرابة 80 مليون شخص من اللاجئين والنازحين داخلياً، أي 1% من تعداد السكان في العالم، كان لابد للمفوضية من توسيع نطاق عملها في مجال الشراكات ليشمل كافة أطياف المجتمع من المؤسسات والشركات والأفراد. وعليه باتت الابتكارات الرقمية خياراً أساسياً في عملية إشراك الأفراد لا سيما الراغبين منهم في دعم العائلات اللاجئة والنازحة داخلياً الأكثر عوزاً وحاجة. اكتشف كيف تدعم الحلول الرقمية العمل الإنساني لمفوضية اللاجئين في هذا المقال على منصة هارفارد بيزنس ريفيو.

‎مؤخرة الموقع